رمضان قادم يا أذناب الاحتلال ... سنرى من هو الخاسر!!! (شباب مساجد الضفة )
صفحة 1 من اصل 1
رمضان قادم يا أذناب الاحتلال ... سنرى من هو الخاسر!!! (شباب مساجد الضفة )
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على قائد كتائب المجاهدين ... السلام على أنبياء الله أجمعين .. السلام على رجال الله الصالحين من ابن الخطاب الى صلاح الدين ومن حسن البنا وعز الدين القسام الى شيخ المجاهدين .. أحمد ياسين وجميع القادة والشهداء الابرار .. أما بعد !!.
تصاعدت اللهجة .. وازداد التصعيد المغلف بالحقد الدفين على دعوة الله التي يرونها "دعوة رجعية" ...
في الأيام القليلة الماضية وعلى الرغم من اقتراب حلول شهر رمضان المبارك ، أبت فلول المنافقين وأذناب بني صهيون إلا أن تصعد حربها الضروس على "عدوهم الأول" - المساجد - أو بمفهومهم( معاقل حماس والإخوان المسلمين )فنرى ما يعثيثونه في الارِض من الفساد والدمار .. لا لشيء إلا أنهم يكيدون للإسلام كيدا ويمكرون بالدعاة بالليل و النهار مكراً تزول منه الجبال .. كيف لا ؟ وإنهم يعلمون حق العلم بأن الاسلام إذا قدم سيدوسهم رجاله لأنهم البائعين لدينهم وعرضهم وأرضهم .... عفوا ليست بأرضهم ، هي أرض الله هي أرض الاسراء لا يملك بيعها سمسار ولا حاقد أو جبان .. سيدوسهم الاسلام لأنهم بطشوا بالدعاة ودنسوا المساجد وأباحوا دماء المسلمين ..
رمضان قادم .. فلتتابعوا الفضائيات ولتصوموا نيام... ولتفطروا على الخمر والحب والنساء ...ولتقوموا ليلكم في شبح وتعذيب الدعاة والمجاهدين .. ولا تنسوا قبل حلول وقت النوم أن تقتحموا معاقل وأوكار" الاجرام" علكم تمنعون المصلين من الصلاة .. كيف لا فهم ارهابيون .. يرفعون أيديهم إلى السماء ويدعون الله بالبكاء .. اللهم انتقم ممن يظلم الشرفاء ..
أما نحن فنصوم ونقوم مسبحين في الأسحار داعين في الصباح والمساء لا بزوالكم ... ولا بانتهائكم بل بتعجيل زوالكم وانتهائكم لأننا نؤمن كما إيماننا بالله أنكم زائلون وذاهبون الى مزابل التاريخ قبل وصولكم الى مزابل جهنم ...
نحن نكتب هذه السطور لا لنعاتبكم ولا لنكفركم ولا لنشتمكم لأن هدفنا دائماُ وسيبقى أسمى من ذلك كله ... نحن هنا لنقول لكم إن الدعوات لا تهزم بالأذى وسياطكم لن تهدم الاسلام .. فالإسلام باق رغم أنوفكم .. لأن الله تعهد بحفظه .. عذبونا ... فلتقتلونا ولتحرقونا ولتهتكوا أعراضنا ولتذيبوا قلوبنا حزناً على مساجدنا وقادتنا ودعاتنا ... لا لن ننتهي ولن نزول .. سنبقى حاملين الأمانه مهما علت كلمة الظلم يوماً فستبقى كلمة الحق أعلى في قلوبنا وفي قلوب المؤمنين
....سنبقى في الفجر نتسابق على صفوف المصلين... وسنبقى ناصرين للحق موالين للإسلام ... وسيببقى دائما وأبداً أملنا لله رب العالمين هو جملة واحدة رددها شيخنا الجليل
شباب المساجد / الضفة الغربية
فلسطين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على قائد كتائب المجاهدين ... السلام على أنبياء الله أجمعين .. السلام على رجال الله الصالحين من ابن الخطاب الى صلاح الدين ومن حسن البنا وعز الدين القسام الى شيخ المجاهدين .. أحمد ياسين وجميع القادة والشهداء الابرار .. أما بعد !!.
تصاعدت اللهجة .. وازداد التصعيد المغلف بالحقد الدفين على دعوة الله التي يرونها "دعوة رجعية" ...
في الأيام القليلة الماضية وعلى الرغم من اقتراب حلول شهر رمضان المبارك ، أبت فلول المنافقين وأذناب بني صهيون إلا أن تصعد حربها الضروس على "عدوهم الأول" - المساجد - أو بمفهومهم( معاقل حماس والإخوان المسلمين )فنرى ما يعثيثونه في الارِض من الفساد والدمار .. لا لشيء إلا أنهم يكيدون للإسلام كيدا ويمكرون بالدعاة بالليل و النهار مكراً تزول منه الجبال .. كيف لا ؟ وإنهم يعلمون حق العلم بأن الاسلام إذا قدم سيدوسهم رجاله لأنهم البائعين لدينهم وعرضهم وأرضهم .... عفوا ليست بأرضهم ، هي أرض الله هي أرض الاسراء لا يملك بيعها سمسار ولا حاقد أو جبان .. سيدوسهم الاسلام لأنهم بطشوا بالدعاة ودنسوا المساجد وأباحوا دماء المسلمين ..
رمضان قادم .. فلتتابعوا الفضائيات ولتصوموا نيام... ولتفطروا على الخمر والحب والنساء ...ولتقوموا ليلكم في شبح وتعذيب الدعاة والمجاهدين .. ولا تنسوا قبل حلول وقت النوم أن تقتحموا معاقل وأوكار" الاجرام" علكم تمنعون المصلين من الصلاة .. كيف لا فهم ارهابيون .. يرفعون أيديهم إلى السماء ويدعون الله بالبكاء .. اللهم انتقم ممن يظلم الشرفاء ..
أما نحن فنصوم ونقوم مسبحين في الأسحار داعين في الصباح والمساء لا بزوالكم ... ولا بانتهائكم بل بتعجيل زوالكم وانتهائكم لأننا نؤمن كما إيماننا بالله أنكم زائلون وذاهبون الى مزابل التاريخ قبل وصولكم الى مزابل جهنم ...
نحن نكتب هذه السطور لا لنعاتبكم ولا لنكفركم ولا لنشتمكم لأن هدفنا دائماُ وسيبقى أسمى من ذلك كله ... نحن هنا لنقول لكم إن الدعوات لا تهزم بالأذى وسياطكم لن تهدم الاسلام .. فالإسلام باق رغم أنوفكم .. لأن الله تعهد بحفظه .. عذبونا ... فلتقتلونا ولتحرقونا ولتهتكوا أعراضنا ولتذيبوا قلوبنا حزناً على مساجدنا وقادتنا ودعاتنا ... لا لن ننتهي ولن نزول .. سنبقى حاملين الأمانه مهما علت كلمة الظلم يوماً فستبقى كلمة الحق أعلى في قلوبنا وفي قلوب المؤمنين
....سنبقى في الفجر نتسابق على صفوف المصلين... وسنبقى ناصرين للحق موالين للإسلام ... وسيببقى دائما وأبداً أملنا لله رب العالمين هو جملة واحدة رددها شيخنا الجليل
شباب المساجد / الضفة الغربية
فلسطين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى